تمر الفنانة مريم فخر الدين بحالة صحية حرجة، بعدما تعرضت الأسبوع الماضي لارتفاع شديد في درجة حرارتها، مما أدى إلى نقلها لأحد مستشفيات القاهرة، ودخلت مريم في غيبوبة، وأكد الأطباء أن حالتها حرجة جدا.
على جانب آخر يعيش الفنان جمال عبد الناصر حالة صحية حرجة، حيث يعاني عبد الناصر من فشل في الكبد، ومن المفروض أن يقوم بزراعة كبد جديد، ولكن تأخر وجود كبد بديل أدى إلى تدهور صحته.
الغريب أن عبد الناصر لا يحظى بالرعاية أو العناية التي حظى بها بعض نجوم الصف الأول في السينما والدراما المصرية، ويعتبر عبد الناصر من نجوم الصف الثاني، والذي يجد إهمالا شديدا من جانب الدولة ونقابة المهن السينمائية، وحتى زملائه الفنانين، وكذلك الصحافة الفنية التي تجري وراء أخبار كبار النجوم، وتحديدا فضائحهم فقط، ويبدو أن هذا الاسبوع يحمل الكثير من الأخبار الصحية المزعجة عن مجموعة مهمة من الشخصيات، فبجانب مريم فخر الدين، وجمال عبد الناصر، يرقد الكاتب والمفكر الكبير مصطفي محمود في حالة حرجة جدا، في المستشفى الذي يحمل اسمه في المهندسين، وقد منع الأطباء عنه كل الزوار بما فيهم أولاده وأحفاده، نظرا للتدهور الشديد في حالته الصحية، وفشل معظم الوظائف الحيوية الأساسية للجسم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]